أهلاً وسهلاً بمقدم سموكم الميمون إلى أرض الوطن بعد رحلة عمل شاقة، حققتم من خلالها لوطنكم الكثير من الفوائد والمكاسب المهمة التي كان لجهودكم المميزة الدور الأبرز والأهم في تحقيقها، فمرحباً بأميرنا المحبوب وجه السعد الأمير محمد بن سلمان، صاحب الطموح والرؤية الواعدة لمستقبل مشرق وزاهر بإذن الله لهذا الوطن الشامخ بشموخ قادته وحكّامه الأوفياء، فأهلا بك بعد جولة كانت مميزة تكللت ولله الحمد بالنجاح على المستويات والصعد كافة، لعدد من الدول كان على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، امتدت لقرابة الثلاثة أسابيع، زار فيها أهم الولايات والتقى بالقيادات من أصحاب الشركات الكبرى التي لها مكانتها المرموقة، أثمرت عن توقيع العديد من الاتفاقيات المهمة، والمختلفة في كثير من المجالات التي لا يتسع المجال لذكرها في مقال، كان من ضمنها بناء أكبر مشروع للطاقة الشمسية في العالم الذي سيتم تشييده على أرض المملكة كخطوة رائدة في مجال الطاقة الشمسية، وكانت إسبانيا هي المحطة الأخيرة لجولة سموه الناجحة بكافة المقاييس.
طموح الشباب في هيبة أمير وسياسة قائد بصير ورث المجد والدهاء والحنكة، رسم وخطط وارتقى بوطنه، نهج متوارث ومواقف ثابتة عبر التاريخ لهذه الأسرة الكريمة الحاكمة وهي لا تحيد عن مبادئها وثوابتها سياسة كالجبال الراسية، اعتدنا على هذا النهج فكان جل اهتمامها في بناء وتطوير كل ما من شأنه رفعة هذا الوطن وازدهاره، وتقدمه منذُ عهد الموحد والمؤسس (رحمه الله) الذي كان أجدادنا معاصرين لتلك الحقبة الزمنية وشهودا على أحداث ذلك العصر حتى تم توحيد المملكة تحت راية الإسلام، على يد الإمام الملك عبدالعزيز ورجاله الأوفياء، فانطلق عصر جديد من الاستقرار والأمن والنماء، لبزوغ فجر جديد فاستمر العطاء والبناء حتى وقتنا هذا، مرحلة العصر الذهبية التي أصبح جيل الأبناء يشهدونها ويعيشون واقعها الجميل مكمّلين المسيرة لعجلة التنمية التي سطرها الأجداد بالجهد والكفاح، حتى أصبحت خالدة تسطر بماء الذهب في ظل قيادة حكيمة وعادلة تحكم بكتاب الله وسنة نبيّه، لا تألو جُهدا للارتقاء بوطنها وشعبها هامات المجد علوا وتقدما قيادة تبني وتعمّر تصنع من المستحيل واقعا جميلا، ومستقبلا مبشّرا، فهنيئا لنا بقيادتنا وهنيئا لنا بهذا الشعب السعودي الأصيل الذي سطر الأمجاد لوطنه، وحقق تقدما رائعا في شتى التخصصات، نافسنا العالم وحققنا المعجزات بكل المجالات، فأصبحنا روادا في الطب والتقنية والرياضة ومن صُنّاع القرار المؤثرين، وباتت لبلادنا الريادة العالمية بفضل الله ثم بفضل ما تقدمه حكومتنا من دعم وتسهيلات لأبنائها المخلصين الذين سطروا أروع التلاحم الوطني مع قيادتهم يدا بيد في ماض عريق وحاضر مجيد ومستقبل مشرق.
طموح الشباب في هيبة أمير وسياسة قائد بصير ورث المجد والدهاء والحنكة، رسم وخطط وارتقى بوطنه، نهج متوارث ومواقف ثابتة عبر التاريخ لهذه الأسرة الكريمة الحاكمة وهي لا تحيد عن مبادئها وثوابتها سياسة كالجبال الراسية، اعتدنا على هذا النهج فكان جل اهتمامها في بناء وتطوير كل ما من شأنه رفعة هذا الوطن وازدهاره، وتقدمه منذُ عهد الموحد والمؤسس (رحمه الله) الذي كان أجدادنا معاصرين لتلك الحقبة الزمنية وشهودا على أحداث ذلك العصر حتى تم توحيد المملكة تحت راية الإسلام، على يد الإمام الملك عبدالعزيز ورجاله الأوفياء، فانطلق عصر جديد من الاستقرار والأمن والنماء، لبزوغ فجر جديد فاستمر العطاء والبناء حتى وقتنا هذا، مرحلة العصر الذهبية التي أصبح جيل الأبناء يشهدونها ويعيشون واقعها الجميل مكمّلين المسيرة لعجلة التنمية التي سطرها الأجداد بالجهد والكفاح، حتى أصبحت خالدة تسطر بماء الذهب في ظل قيادة حكيمة وعادلة تحكم بكتاب الله وسنة نبيّه، لا تألو جُهدا للارتقاء بوطنها وشعبها هامات المجد علوا وتقدما قيادة تبني وتعمّر تصنع من المستحيل واقعا جميلا، ومستقبلا مبشّرا، فهنيئا لنا بقيادتنا وهنيئا لنا بهذا الشعب السعودي الأصيل الذي سطر الأمجاد لوطنه، وحقق تقدما رائعا في شتى التخصصات، نافسنا العالم وحققنا المعجزات بكل المجالات، فأصبحنا روادا في الطب والتقنية والرياضة ومن صُنّاع القرار المؤثرين، وباتت لبلادنا الريادة العالمية بفضل الله ثم بفضل ما تقدمه حكومتنا من دعم وتسهيلات لأبنائها المخلصين الذين سطروا أروع التلاحم الوطني مع قيادتهم يدا بيد في ماض عريق وحاضر مجيد ومستقبل مشرق.